Followers

Monday, October 08, 2007

هل تلعب معي ؟ .. هي لعبه بسيطه .. سندور بهذي الغرفه .. معصوبي العينين .. وسنجمع بعض الاغراض .. ستفوز بها .. ستفوز ببعض الازهار .. ستفوز بدفْ في الغرفه .. هي لعبه لطيفه .. فلتلعب معي
.
.
.
واحد .. اثنان .. انتظر .. .. لم تعصب عينيك .. اتريد الغش .. دعني اعصبها لك .. فقط إلتفّ ، واعطني ظهرك .. نعم هكذا .. والآن سأخرج سكيني واقوم بطعنك .. احمق انت ؟ .. ألم تتعلم من ظهري المثقوب وجمجمتي شيئاً .. اوردتي الجافه .. الم توحي بمعانٍ ؟!!! .. أسلمت لشخص ما عنقي في يوم .. اصبحت كما تراني الآن .. حسناً .. لاتحزن .. سأضمد جرحك .. فقط إلتفّ
.
.
.
رائــــع انت .. والآن سأكسر عنقك .. ما بك ؟ .. ما كان يدور بخلدك ؟ .. ألم تتعلم شيئا بعد .. ألم تخبرك ال ماما ان لا لعب مع الغرباء .. الم تخبرك ان اللعب في الاصل حرام ..انهض ولترحل
.
.
.
ويحك قف .. يا للسارق !!!! .. أوتأخذ سكيني بظهرك ؟؟؟ .. دعني اخرجها .. لا تخشي شئ فلن تتألم بعد الآن .. فقط إلتفّ

7 comments:

micheal said...

كلام بسيط و جميل أعتقد انه بيعبر عم معاناه...صح؟
تحياتي لكي

tona said...

:)

اسكندراني في الغربة said...

اة يا ظهري

غريب لما الانسان يثق في حد لدرجة ان يترك لة ظهرة
و الاغرب لما يكون الغدر مجرد رد فعل طبيعي

- - - - - - - - - -
بس بعد دة كلة هي تصعب عليا اكتر منة

لأنها جتلها فرصة تانية و معرفتش تستغلها

محروس said...

مفيش بني ادم بالسذاجه دي

MoHaMeD HoSSaM said...

ليس لدى ما اقوله غير رائع رائع رائع حقا

تلك البراعة فى محاولة توصيل الفكرة

حقا استمتعت

MoHaMeD HoSSaM said...

ليس لدى ما اقوله غير رائع رائع رائع حقا

تلك البراعة فى محاولة توصيل الفكرة

حقا استمتعت

هيثم محفوظ said...

ابحث عن انفاسى عن اوقاة كنت فيها انا

حبيبى